المحاضرة وسام العشعوش 5.7.2018 بدات الناس تشعر بالخوف في منطقه بلاد الشام نيبيرو على الابواب
5/7/2018
المحاضرة صباح الخير...
بدات الناس تشعر بالخوف في منطقه بلاد الشام وخاصه على حواف الفالق البلوري عند منطقه وادي الاردن نظرا لتكدس نبضات زلزاليه متوسطة الشده شعر بها اغلب الناس بتلك النواحي ...لقد ذكرت في محاضرة البارحه ان تلك المنطقه لن تتحرك بقوة الا عند سنه الوصول ...هذه المنطقه فاصله مابين اكبر صفيحتين قارتين على اليابسه وهي طويله جدا تصل حتى بحر عدن والقرن الافريقي ومنها عروق تصل الى منابع النيل جنوبا ...لايمكن فصل التصدعات العملاقه التي ظهرت في قاعده هذا الفالق عن اي حدث زلزالي على طول الفالق ..يقوم بعض الاشخاص بطمأنة الناس ان هذا التفريغ الطاقي سيقي المنطقه من زلزال مدمر ...اني ارى ان العرق الفاصل بين حوضي دجله والفرات وجبال فارس لا تهدئ من الزلازل وامثال ذلك كثير ..فهل الزلازل هناك تختلف ..؟؟!!...ام نحن على كوكب اخر ..!!.مع الاخذ بعين الاعتبار الطبيعه الجيولوجيه لكل منطقه..ايها الساده العلم الموضوعي لايخيف ..والحقيقه يجب ان يعرفها الجميع ...الطارق نيبيرو حق ..وهو على الابواب ...شاء من شاء وابى من ابى ..ووعد الله ات لامحاله..مهما حاولوا اخفاء الحقيقه ...نحن الان في اليوم الثاني على التوالي ومجموع النبضات الزلزاليه لحد الان حوالي عشرة نبضات خفيفه الى متوسطه ...سنرى في الايام القادمه..فان هدءت الامور ام مازال التفريغ قائم ...وعندها لكل حادث حديث ...يجب علينا عدم الخوف ...فالاهوال الحقيقية لم تاتي بعد ...!!..يجب علينا التريث اذن ...وعدم التسرع بالاحكام .انا العبد لله اقول الحقيقة بقواعد علميه موضوعيه ..لقد قلت ومازلت اكرر ...ان الطارق سيعلن عن نفسه بنفسه ولن ينتظر احدا للاعلان عنه ...ومن يتدرع بدرع الله سبحانه فلاخوف عليه ...فلمجأه حريز و حصنه عزيز ...
مازال تحرك الطارق نيبرو نحو اليمين مادامت الارض مابينه وبين الشمس وسيتحرك الى نقطة اقصاها نحو يمين نجوم القلاده بقليل او فوق نجم البلده القوسيه وذلك لنهاية شهر تشرين الاول اكتوبر ليتلف بعدها نحو اليسار نظرا لتغيير جهة المدار الارضي حول الشمس ويتجه بسرعه ظاهريه نحو كوكبة الجدي لندخل في شهور الاخفاء الشمسي الدوريه ..هذه المسافه الفلكيه عامة لاي راصد على سطح الارض وطبعا تختلف الرؤية الشكليه للكوكبات النجميه مابين قسمي الارض الشمالي والجنوبي عن خط الاستواء تبعا لخطوط العرض لكن خط مسير الشمس ثابت في كلا الحالتين...
المحاضرة صباح الخير...
بدات الناس تشعر بالخوف في منطقه بلاد الشام وخاصه على حواف الفالق البلوري عند منطقه وادي الاردن نظرا لتكدس نبضات زلزاليه متوسطة الشده شعر بها اغلب الناس بتلك النواحي ...لقد ذكرت في محاضرة البارحه ان تلك المنطقه لن تتحرك بقوة الا عند سنه الوصول ...هذه المنطقه فاصله مابين اكبر صفيحتين قارتين على اليابسه وهي طويله جدا تصل حتى بحر عدن والقرن الافريقي ومنها عروق تصل الى منابع النيل جنوبا ...لايمكن فصل التصدعات العملاقه التي ظهرت في قاعده هذا الفالق عن اي حدث زلزالي على طول الفالق ..يقوم بعض الاشخاص بطمأنة الناس ان هذا التفريغ الطاقي سيقي المنطقه من زلزال مدمر ...اني ارى ان العرق الفاصل بين حوضي دجله والفرات وجبال فارس لا تهدئ من الزلازل وامثال ذلك كثير ..فهل الزلازل هناك تختلف ..؟؟!!...ام نحن على كوكب اخر ..!!.مع الاخذ بعين الاعتبار الطبيعه الجيولوجيه لكل منطقه..ايها الساده العلم الموضوعي لايخيف ..والحقيقه يجب ان يعرفها الجميع ...الطارق نيبيرو حق ..وهو على الابواب ...شاء من شاء وابى من ابى ..ووعد الله ات لامحاله..مهما حاولوا اخفاء الحقيقه ...نحن الان في اليوم الثاني على التوالي ومجموع النبضات الزلزاليه لحد الان حوالي عشرة نبضات خفيفه الى متوسطه ...سنرى في الايام القادمه..فان هدءت الامور ام مازال التفريغ قائم ...وعندها لكل حادث حديث ...يجب علينا عدم الخوف ...فالاهوال الحقيقية لم تاتي بعد ...!!..يجب علينا التريث اذن ...وعدم التسرع بالاحكام .انا العبد لله اقول الحقيقة بقواعد علميه موضوعيه ..لقد قلت ومازلت اكرر ...ان الطارق سيعلن عن نفسه بنفسه ولن ينتظر احدا للاعلان عنه ...ومن يتدرع بدرع الله سبحانه فلاخوف عليه ...فلمجأه حريز و حصنه عزيز ...
مازال تحرك الطارق نيبرو نحو اليمين مادامت الارض مابينه وبين الشمس وسيتحرك الى نقطة اقصاها نحو يمين نجوم القلاده بقليل او فوق نجم البلده القوسيه وذلك لنهاية شهر تشرين الاول اكتوبر ليتلف بعدها نحو اليسار نظرا لتغيير جهة المدار الارضي حول الشمس ويتجه بسرعه ظاهريه نحو كوكبة الجدي لندخل في شهور الاخفاء الشمسي الدوريه ..هذه المسافه الفلكيه عامة لاي راصد على سطح الارض وطبعا تختلف الرؤية الشكليه للكوكبات النجميه مابين قسمي الارض الشمالي والجنوبي عن خط الاستواء تبعا لخطوط العرض لكن خط مسير الشمس ثابت في كلا الحالتين...
تعليقات
إرسال تعليق