محاضرة الاستاذ وسام 21.5.2018 هل ما تم تصويره نيبيرو
محاضرة الاستاذ وسام
21.5.2018
صباح الخير لاهل الخير اهلا وسهلا
ايها الساده ...ماتم تصويره في حقل lasco-3 ليس هو الطارق نيبيرو كما يصفه الكثيرين ...هذه الدوامات الحقليه المرئيه المشحونه بطاقة جزيئيه عاليه الشده شائعه في حقول الرصد ...وبدأنا نلاحظها اكثر كلما اقترب موعد الوصول ...وتنتج من اتحاد الرياح الشمسيه المشحونه المنطلقه واتحادها بحقل مجهول اتي من منبع دخيل متباين الشحنه يشكلان باتحادهما دوامة حقليه شفافه ذات كثافه جزيئيه عاليه يتوافق طيفها مع حقلي لاسكو وطول موجته فتظهر كانها كتله مجوفه عند عين الدوامة ...لاتلبث ان تتلاشى لاحقا ...ان هذه الحقول الدخيله التي تؤثر على الارض وماحولها اكبر دليل على وجود الطارق نيبيرو ...!!...نحن الان لانرى الطارق ...لكن اثره موجود بوضوح ...ولايقدر احد ان ينكر ذلك ...وان انكر فاليقل لنا من اين مصدر تلك الحقول ؟؟!!...فان قال من اصطفاف كواكب المجموعه الشمسيه بموقع معين ...فالجواب هو ...ان اكبر كوكب في المجموعه الشمسيه ليس له حقل طيفي واسع يستطيع ان يميل اقطاب الارض الكهرومغناطيسيه مثلا او ان يقذف حزم طاقيه تصل الى الشمس وتتفاعل معها ...!!...هذا لم ولن نسمع به ...لان التوازن الهدروستاتيكي هو من يحكم المدارات الكوكبيبه حول الشمس ولولاه لبتلعت الشمس جميع الكواكب القريبه وشردت الكواكب البعيده وانهارت المجموعه الشمسيه ...وهذا مستحيل ...!!..ان هذه الحقول ذات الكثافه الطاقيه العاليه تتشكل بنفس مبدأ تشكل الذيل البلاسمي للطارق عندما يجتاز مدار سيرس ...فالرياح الشمسيه هي من ستولد الحقل الذيلي بشكل متوازي معها مع اتحادها بحقل الطارق شديد القوة ...وسيجعله مرئي لنا وهو مفتاح رؤيتنا العيانيه له ...فالدوامات الحقلية هي ظواهر مرئيه للطاقات متباينه الشحنه المتحده مع بعضها البعض وهي الحاله الرابعه من الماده ...اي البلاسما ...ومن هنا جاءت تسميتنا لذيل الطارق ...بالذيل او الحقل البلاسمي ...او مايعرف ب(عامود النار)
كلما قلت التناظريه في الجسم المركزي دلنا ذلك على اقتراب الكائن الزائر منا ...وبغض النظر عن السطح المضاء...لايمكن ان تظهر الاجرام في حقلي lasco2-3 بنفس الوقت ...لانهما متناوبان وبقطر رصدي مختلف السعه والطيف ...لكنهما مخصصان بعمليه الدمج للاجسام الخافته ذات الحرارة السطحيه المتدنيه ...مازال التفريغ الطاقي يتم عبر دفعات ذات قوة متوسطه في انحاء العالم ...بالرغم من قوتها الان ...لكنها تساهم في تفتت القشرة الارضيه بشكل اسرع من التفريغ الواحد شديد القوة لان نطاق تاثيره يقتصر فقط على قطر البؤرة وطاقتها وعمقها ...هناك من يقول انه لو مرت السنين القليله القادمه ولم يصل الطارق فهذا يعني انه لن يصل ابدا وهذا الوقت ليس بوقته !!...اذن ...من اين جاءت تلك التاثيرات المتزايده والصور والاطباقات الحقليه على الارض وماحولها !!...تحققوا ايها الاكارم ...ان ظهوره سيكون في غفله الغافلين...وليس على الموقنين الا الصبر قليلا فانجاز وعده لايبور...ما اراه امامي برصدي الشخصي لا يلزمه عشرات السنين او العديد من السنين ...انه على رجعه لقادر ...فالينظر اولي الالبا
ب لمايحدث في جزر هاواي مثلا !!...لقد قلت عنه انه سيناريو مصغر لما سيحدث على الارض ...والله خير حافظا ...وهو ارحم الراحمين ...اكرر اخيرا للساده اصحاب التلسكوبات الذين يراسلوني على الخاص ...بالتركيز على منطقه المريخ الان ظاهريا ...لان الخارطة النجميه امام التوجيه الصحيح تعطينا وجها جديدا من بين النجوم ان ما تم مقارنتها مع الخارطة الفلكيه بتلك المنطقه ...فاليركزوا على تلك الصورة وسيلاحظوا موقع الطارق بشكل واضح كجرم زائد غير موجود على البرنامج بل على الحقيقه واضح وسيتحرك تباعا نحو اليمين ابتداءا من نهايه هذا الشهر
; هذه هي الخارطة النجميه التي مافوق كوكب المريخ ظاهريا ...وبامكانهم مقارنتها على ارض الواقع ليروا الفرق مابين ما تم وضعه من اجرام ومابين جرم دخيل لم يتم وضعه امامنا ...!
21.5.2018
صباح الخير لاهل الخير اهلا وسهلا
ايها الساده ...ماتم تصويره في حقل lasco-3 ليس هو الطارق نيبيرو كما يصفه الكثيرين ...هذه الدوامات الحقليه المرئيه المشحونه بطاقة جزيئيه عاليه الشده شائعه في حقول الرصد ...وبدأنا نلاحظها اكثر كلما اقترب موعد الوصول ...وتنتج من اتحاد الرياح الشمسيه المشحونه المنطلقه واتحادها بحقل مجهول اتي من منبع دخيل متباين الشحنه يشكلان باتحادهما دوامة حقليه شفافه ذات كثافه جزيئيه عاليه يتوافق طيفها مع حقلي لاسكو وطول موجته فتظهر كانها كتله مجوفه عند عين الدوامة ...لاتلبث ان تتلاشى لاحقا ...ان هذه الحقول الدخيله التي تؤثر على الارض وماحولها اكبر دليل على وجود الطارق نيبيرو ...!!...نحن الان لانرى الطارق ...لكن اثره موجود بوضوح ...ولايقدر احد ان ينكر ذلك ...وان انكر فاليقل لنا من اين مصدر تلك الحقول ؟؟!!...فان قال من اصطفاف كواكب المجموعه الشمسيه بموقع معين ...فالجواب هو ...ان اكبر كوكب في المجموعه الشمسيه ليس له حقل طيفي واسع يستطيع ان يميل اقطاب الارض الكهرومغناطيسيه مثلا او ان يقذف حزم طاقيه تصل الى الشمس وتتفاعل معها ...!!...هذا لم ولن نسمع به ...لان التوازن الهدروستاتيكي هو من يحكم المدارات الكوكبيبه حول الشمس ولولاه لبتلعت الشمس جميع الكواكب القريبه وشردت الكواكب البعيده وانهارت المجموعه الشمسيه ...وهذا مستحيل ...!!..ان هذه الحقول ذات الكثافه الطاقيه العاليه تتشكل بنفس مبدأ تشكل الذيل البلاسمي للطارق عندما يجتاز مدار سيرس ...فالرياح الشمسيه هي من ستولد الحقل الذيلي بشكل متوازي معها مع اتحادها بحقل الطارق شديد القوة ...وسيجعله مرئي لنا وهو مفتاح رؤيتنا العيانيه له ...فالدوامات الحقلية هي ظواهر مرئيه للطاقات متباينه الشحنه المتحده مع بعضها البعض وهي الحاله الرابعه من الماده ...اي البلاسما ...ومن هنا جاءت تسميتنا لذيل الطارق ...بالذيل او الحقل البلاسمي ...او مايعرف ب(عامود النار)
كلما قلت التناظريه في الجسم المركزي دلنا ذلك على اقتراب الكائن الزائر منا ...وبغض النظر عن السطح المضاء...لايمكن ان تظهر الاجرام في حقلي lasco2-3 بنفس الوقت ...لانهما متناوبان وبقطر رصدي مختلف السعه والطيف ...لكنهما مخصصان بعمليه الدمج للاجسام الخافته ذات الحرارة السطحيه المتدنيه ...مازال التفريغ الطاقي يتم عبر دفعات ذات قوة متوسطه في انحاء العالم ...بالرغم من قوتها الان ...لكنها تساهم في تفتت القشرة الارضيه بشكل اسرع من التفريغ الواحد شديد القوة لان نطاق تاثيره يقتصر فقط على قطر البؤرة وطاقتها وعمقها ...هناك من يقول انه لو مرت السنين القليله القادمه ولم يصل الطارق فهذا يعني انه لن يصل ابدا وهذا الوقت ليس بوقته !!...اذن ...من اين جاءت تلك التاثيرات المتزايده والصور والاطباقات الحقليه على الارض وماحولها !!...تحققوا ايها الاكارم ...ان ظهوره سيكون في غفله الغافلين...وليس على الموقنين الا الصبر قليلا فانجاز وعده لايبور...ما اراه امامي برصدي الشخصي لا يلزمه عشرات السنين او العديد من السنين ...انه على رجعه لقادر ...فالينظر اولي الالبا
ب لمايحدث في جزر هاواي مثلا !!...لقد قلت عنه انه سيناريو مصغر لما سيحدث على الارض ...والله خير حافظا ...وهو ارحم الراحمين ...اكرر اخيرا للساده اصحاب التلسكوبات الذين يراسلوني على الخاص ...بالتركيز على منطقه المريخ الان ظاهريا ...لان الخارطة النجميه امام التوجيه الصحيح تعطينا وجها جديدا من بين النجوم ان ما تم مقارنتها مع الخارطة الفلكيه بتلك المنطقه ...فاليركزوا على تلك الصورة وسيلاحظوا موقع الطارق بشكل واضح كجرم زائد غير موجود على البرنامج بل على الحقيقه واضح وسيتحرك تباعا نحو اليمين ابتداءا من نهايه هذا الشهر
; هذه هي الخارطة النجميه التي مافوق كوكب المريخ ظاهريا ...وبامكانهم مقارنتها على ارض الواقع ليروا الفرق مابين ما تم وضعه من اجرام ومابين جرم دخيل لم يتم وضعه امامنا ...!
تعليقات
إرسال تعليق