المحاضره وسام العشعوش 25.6.2018 موعد الوصول لنيبيرو
المحاضره
25.6.2018
ان تقديرات بعض علماء الفلك للوصول الفعلي يعتمد على تقديرات قديمةنسبيا بدأت سنه 2013 وهي السنه التي تلت مزاعم انتهاء العالم وبات العالم بطمانية على ان كل ذلك كان مجرد فقاعات واشاعات اعلاميه لا اساس لها من الصحه ...لو نظرنا الى سقف التوقعات والتقديرات لوجدنا نهايتها سنه 2021 ...من متابعتنا للاحداث الجيوفيزيائيه وتسارعها نجد ان السنين القليله القادمه والتي لن تطول باذن الله كمايزعم البعض ستكون حاسمة في تاريخ الارض ...جميع الخرائط التضاريسيه التي ترسم لمابعد الحضيض الارضي لا اساس لها من الصحه ...جميع اجزاء الكوكب(من الناحيه العمليه) ستتاثر بشكل عام بالمرور المرتقب .. هناك من يقول ان توقف الارض سيجعل احد سطوحها معرض للرجم النيزكي والوجه الاخر محمي ...!!..هذا الكلام غير دقيق ...فمجرد حصول خسارة وقتيه لاجزاء من الثانيه بالتسارع المحوري فهذا يعني حدوث كوارث وحالات ميكانيكيه غريبه في جيولوجيا الارض والبلاسما اللينه المحموله عليها ...(كالماء )...وانحسار البحار بعمليه جزر زائده عن حدها ...فكيف اذا صارت الخسارة الوقتيه لدقائق او كمتتاليه حسابيه في حييز زمني قصير ..ان تلك الخسارة الوقتيه قد بدات بالفعل ولكننا لانشعر بها الان لانها باعشار قليله من الثانيه الزاويه ..فالاطباق الكهرومغناطيسي الشاذ الممارس الان على حقول الارض تعتبر مكابح للسرعه الزاوية للمحور الارضي وستتنامى تلك الاعاقه كلما اقترب موعد الوصول ...تنعدم الحقول الوافده والشمسيه المؤثرة على الارض عند المحصله صفر عند حدوث انهيار حقلي ...وتختزن الطاقةالوافده لحد معين وتتفرغ عند الاشباع ...اذن فمساله توقف عزم الدوران الارضي سيتم بالتدريج وليس كدفعه واحدة ...!!..وسيتسارع هذا الامر كلما زاد الاطباق اكثر وبالتالي اقتراب موعد الوصول .......لمن يسال عن الامور التي تجري في جزر هاواي ...فهذه الجزر الصغيرة تعطينا ملخصا لمايجري في الفالق القصي للمحيط الهادي وماحوله ...مايجري فوق سطح الماء هو نفسه مايجري في قعر المحيط ...وعلى ضفافه ...ان الحركة الميكانيكيه للجيولوجيا الغير مستقرة الممارسه هناك ...انما هي اداة ضغط مباشر على اقرب ضفه (صدع اندرياس)وبالتالي فان خزان الصهارة للوحش النائم (يلوستون) ستتاثر وتندفع نحو الاعلى بشكل متسارع كلما ازدادت حده وتواتر الزلازل هناك ...لكن علينا ان لاننسى الوزن الثقالي لجبال روكي الصخريه والتي تعمل كوتد داعم لاستقرار القارة ...وبالرغم من ذلك فان الانضغاط المستمر على الرصيف القاري سيجعل خط الالتقاء مابين التفاوت الثقالي هش ومنكسر وبالتالي زياده فرص ارتفاع التيارات الصهارية الداخليه نحو الاعلى وزياده ذوبان الطبقات الرسوبيه وتكسرها ...هذا السيناريو بدانا نلحظ اشكاله في عده مناطق ...كجبال اطلس والتقائها مع سواحل افريقا الشماليه عبرالبحر...حوض دجله والفرات والتقائه مع كتله جبال فارس وزغروس ...حوض الغانج مابين جبال هملايا واللوح الهندي ...جبال الالب وسواحل الادرياتيك ...جبال الانديز والشريط القاري لامريكا الجنوبيه ...هذه هي المناطق الرئيسيية لحدوث تفريغ طاقي كبير قد يكون كدفعه واحده او عبر دفعات اهتزازيه متوسطة الى عاليه الشده
25.6.2018
ان تقديرات بعض علماء الفلك للوصول الفعلي يعتمد على تقديرات قديمةنسبيا بدأت سنه 2013 وهي السنه التي تلت مزاعم انتهاء العالم وبات العالم بطمانية على ان كل ذلك كان مجرد فقاعات واشاعات اعلاميه لا اساس لها من الصحه ...لو نظرنا الى سقف التوقعات والتقديرات لوجدنا نهايتها سنه 2021 ...من متابعتنا للاحداث الجيوفيزيائيه وتسارعها نجد ان السنين القليله القادمه والتي لن تطول باذن الله كمايزعم البعض ستكون حاسمة في تاريخ الارض ...جميع الخرائط التضاريسيه التي ترسم لمابعد الحضيض الارضي لا اساس لها من الصحه ...جميع اجزاء الكوكب(من الناحيه العمليه) ستتاثر بشكل عام بالمرور المرتقب .. هناك من يقول ان توقف الارض سيجعل احد سطوحها معرض للرجم النيزكي والوجه الاخر محمي ...!!..هذا الكلام غير دقيق ...فمجرد حصول خسارة وقتيه لاجزاء من الثانيه بالتسارع المحوري فهذا يعني حدوث كوارث وحالات ميكانيكيه غريبه في جيولوجيا الارض والبلاسما اللينه المحموله عليها ...(كالماء )...وانحسار البحار بعمليه جزر زائده عن حدها ...فكيف اذا صارت الخسارة الوقتيه لدقائق او كمتتاليه حسابيه في حييز زمني قصير ..ان تلك الخسارة الوقتيه قد بدات بالفعل ولكننا لانشعر بها الان لانها باعشار قليله من الثانيه الزاويه ..فالاطباق الكهرومغناطيسي الشاذ الممارس الان على حقول الارض تعتبر مكابح للسرعه الزاوية للمحور الارضي وستتنامى تلك الاعاقه كلما اقترب موعد الوصول ...تنعدم الحقول الوافده والشمسيه المؤثرة على الارض عند المحصله صفر عند حدوث انهيار حقلي ...وتختزن الطاقةالوافده لحد معين وتتفرغ عند الاشباع ...اذن فمساله توقف عزم الدوران الارضي سيتم بالتدريج وليس كدفعه واحدة ...!!..وسيتسارع هذا الامر كلما زاد الاطباق اكثر وبالتالي اقتراب موعد الوصول .......لمن يسال عن الامور التي تجري في جزر هاواي ...فهذه الجزر الصغيرة تعطينا ملخصا لمايجري في الفالق القصي للمحيط الهادي وماحوله ...مايجري فوق سطح الماء هو نفسه مايجري في قعر المحيط ...وعلى ضفافه ...ان الحركة الميكانيكيه للجيولوجيا الغير مستقرة الممارسه هناك ...انما هي اداة ضغط مباشر على اقرب ضفه (صدع اندرياس)وبالتالي فان خزان الصهارة للوحش النائم (يلوستون) ستتاثر وتندفع نحو الاعلى بشكل متسارع كلما ازدادت حده وتواتر الزلازل هناك ...لكن علينا ان لاننسى الوزن الثقالي لجبال روكي الصخريه والتي تعمل كوتد داعم لاستقرار القارة ...وبالرغم من ذلك فان الانضغاط المستمر على الرصيف القاري سيجعل خط الالتقاء مابين التفاوت الثقالي هش ومنكسر وبالتالي زياده فرص ارتفاع التيارات الصهارية الداخليه نحو الاعلى وزياده ذوبان الطبقات الرسوبيه وتكسرها ...هذا السيناريو بدانا نلحظ اشكاله في عده مناطق ...كجبال اطلس والتقائها مع سواحل افريقا الشماليه عبرالبحر...حوض دجله والفرات والتقائه مع كتله جبال فارس وزغروس ...حوض الغانج مابين جبال هملايا واللوح الهندي ...جبال الالب وسواحل الادرياتيك ...جبال الانديز والشريط القاري لامريكا الجنوبيه ...هذه هي المناطق الرئيسيية لحدوث تفريغ طاقي كبير قد يكون كدفعه واحده او عبر دفعات اهتزازيه متوسطة الى عاليه الشده
تعليقات
إرسال تعليق