12/4/2018 المحاضرة الدكتور وسام العشعوش نيبيرو الطارق

12/4/2018
المحاضرة صباح الخير...
ذكرت سابقا ..ان مايجري على الارض مرتبط بمايجري في السماء والعكس صحيح ...وكله بتقدير من العزيز العليم ...سيلهون الشعوب بالحروب ..الدمار...سفك الدماء...لكن الى اين ستذهب البشريه ؟؟!!...لقد استفحل الظلم في الارض والسماء حتى بلغ السيل الزبى..لكن هناك رب عادل لايجور ...ولا يخلف بالميعاد ولايجوزه ظلم العباد ...ولابد من شمس الحق ان تشرق وتدفئ بضوئها نفوس قد بلغت التراق ...ايها الساده ...اني اؤكد ان الفرج بات قريبا جدا وان الظلم بلغ اوجه ووصل قمته ولم يبقى له الا الهبوط السحيق...ايه من ايات الحق تبارك وتعالى تقترب ..والناس في غمرتهم ساهون ..دخان سعيرها تشمه الارض وتتمخض بشده كلما اقترب هذا الدخان المبين ...مايجري الان( في السماء)...ان الارض تقترب بمدارها الطبيعي لاقرب نقطه لها من هذه الايه المرتقبه ...وبدات خطوط حقلها بالاتفاف ..لفقدانها احد اقطابها الكهرومغناطيسيه ...لكن اين سيذهب هذا القطب لتحقيق حصول توأمة متوازنه ؟؟!!...سيلتحق بالقطب الباقي بتشكله بعيدا عن ماتواجد فيه من قبل ...حقله سيلتحق بقطب مجهول خارجي ...وبالتالي القطب الباقي سيلتف حول نفسه ليشكل حقلا دائريا يلتف كدوامة اعصاريه كما في الاشكال التاليه ...لكن قوة النبضه الدخيله العكسيه لم تصل بعد الى تواتر اصتدامي قوي يتغلب على انسياب جهة الرياح الشمسيه ...لذلك لم يحدث انهيار !!..بل انضغاط والتواء شديد في حقول الارض الكهرومغناطيسيه ...هذه الحالة ستشتد اكثر كلما اقترب موعد الوصول وتعمق مدار الارض اكثر نحو حقل الاصطفاف...!!..هذه الحاله ايضا ستؤدي بالنهايه الى تحريك البلاسما الماديه للارض وشدها نحو الشمال كما حركت نقطه القطب الكهرومغناطيسي عن محله...!!...التحول القطبي يعني انهيار تام في القشرة الارضيه وتشوه شديد في الوشاح الارضي والنواة ...يجب علينا الانتباه خلال الشهور الاربعه القادمه ولانحكم الا على الوقائع فقط ...امامايجري (على الارض)فهذه قصة اخرى ...وسيلتقي الملتقيان في نقطة اللاعوده ... ﻭﺳﻴﻌﻠﻢ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻇﻠﻤﻮﺍ ﺃﻱ ﻣﻨﻘﻠﺐ ﻳﻨﻘﻠﺒﻮﻥ...



تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الدكتور وسام العشعوش 2018/4/4 المحاضرة كوكب عذاب البشرية نيبيرو اصبح قريب جدا

المحاضرة وسام العشعوش 5.7.2018 بدات الناس تشعر بالخوف في منطقه بلاد الشام نيبيرو على الابواب

المحاضره 10.7.2018 وسام العشعوش مفهوم الصدع البلوري