26/4/2018 المحاضرة نيبيرو والشذوذ المناخي الدكتور وسام العشعوش
26/4/2018
المحاضرة صباح الخير...
تتكرر معناكلمة بلاسما او الحقل البلاسمي او البلاسما المتفككة فمامعنى البلاسما...؟؟!!..البلاسما بالتعريف العام هي(الهيولى)وهي الحاله الرابعه للماده ..الصلبه والسائلة والغازيه..وهي تحتوي على عددهام وكبير من الجزئيات المشحونه كهربائيابصورة كافيه للتاثير على الخواص الكهربائيه في كل مايحيط بنا في حياتنا اليوميه وهي تشكل اكثرمن 99%من الماده الكونيه التي نراها...ان الغاز العادي يحتوي على ذرات متعادله كهربائيا اي عددالشحنات السالبه(الالكترون)يساوي عدد الشحنات الموجبه (البروتون)...و(النترون)و(البزوترون)وغيرهامن تكوين الذرة وهي محاطه بالغمامه الالكترونيه ذات المدارات حول الذرة بسرعة تقدر بنصف سرعه الضوء(300000كم/ثا)..يصبح الغاز بلاسما اذا تم توفير طاقه (حقل كهرومغناطيسي اوحرارة)لذراته ينتزع من خلاله الالكترونات بعضها اوكلها من مداراتهافتصبح تلك الذرة ذات شحنه موجبه..فتكون تلك السيول الالكترونية الحرة ونواتج الشحنات الموجبة للغاز(غازمؤين)وعندمانؤين تلك الذرات للحفاظ على الخصائص الكهربائيةللغاز..فاننا ندعو هذا الغاز (بلاسما)...ونستطيع ان نميز البلاسما بين غاز واخر عندما نحقق سلوك تفاعلي محدد بين الذرات المشحونه الكهراسلبية ولكهراايجابية لها ...فنوع الذرات في البلاسماونسبه الجزيئات المؤينه الى الجزيئات المحايده تؤثرفي طيف واسع من انواع البلاسماوخصائصهاوسلوكهاونستخدمها في حياتنا اليوميه بشكل متزايدبكافه التطبيقات الحياتيه..فهذا السيل من الجزيئات والالكترونات الحرة هي المكونه للحساء الشمسي والمكون الاساسي للنجوم التي نراهاولكن تتفاوت كثافه ودرجات حرارة البلاسما بحسب الالكترونات الحرة والايونات المشكله لهافتظهر النجوم بالوان مختلفه... تسخدم البلاسما في حياتنا العاديه في مجالات التعقيم والمصابيح الليزريه والمايكرويف عالي الطاقه والتلوث وازالة الموادالكيماويةالخطرةوغيرها...اما اذا اسقطنا هذا التعريف المبسط على بحثنا ..فان البلاسما ستكون مفتاح رؤيتنا للطارق بالعين المجرده ...ولايمكن ان يتحقق نمو هذا الحقل الا اذا رفد بحقل طاقي خارجي وازدادت طاقه الانتزاع للالكترون وبالتالي تولد حقل كهرومغناطيسي من كل الكترون منتزع وحدوث تالق آني اثناء التحرر...ومع سيل اعدادا لاتحصى من الالكترونات الحرة المنتزعه يتولد عندنا حقل ذو طاقه شديدة ...وكلما زاد الاقتراب الكتلي من الشمس كلما ازداد تالق الحقل ونمى الذيل اكثر ...سيصل الاوج الطولي للذيل البلاسمي للطارق عند الحضيض الشمسي ومن الممكن ان يلامس طوله مدار المريخ ...اي حوالي 200 مليون كم ...سيكون موازيا للرياح الشمسيه ...اي تكون النواه تجاه الشمس والحقل الى الوراء نحو جهة الارض ...هذا الحقل الشديد سيعمل كمكابح ميكانيكيه لتباطئ عزم الدوران الارضي واخضاعه لعزم فتل اخر وبالتالي حدوث 1)تحول قطبي بالنسبه لمحور الارض نحو الشمال بسبب التقابل القطبي 2)انعكاس بجهة الدوران الارضي بما يتوافق مع دوران الجسم المركزي للطارق نيبيرو ...ايها الساده اكرر كثيرا ...الارض هي من تغيير جهة النظر نحو السماء وليس الشمس ...فلايعقل لكوكب صغير جدا كنيبيرو ان يحرف نجما ضخما كالشمس ...فعندما قال الحق سبحانه والسماء ذات الرجع اي رجوع السماء بالقهقرى الى الوراء وبالتالي ستبدو الشمس وكانها تشرق من الغرب وتغيب من الشرق ...وحال النجوم والقبه السماويه كذلك ...فارجو عدم الخلط رجاءا ...لانني اسأل عن هذا الامر كثيرا ...فهذا بشكل عام شرح مبسط لمفهوم الحقل البلاسمي والمتعارف عليه (عامود النار)مايتم رؤيته عبر حقول الرصد هو الذيل النيزكي وليس البلاسمي الطيفي ..فحقول الرصد غير معززة بطول موجه متلائم مع ظهور حقول كهرومغناطيسيه لكل جرم يظهر بها ...انها مخصصة فقط لدراسة البنيه الشكليه بدرجات مختلفه من الميل.. كماهو موضح في الصورة عن طريق الدمج الالكتروني ...فالذيلان هما من سيسببا المشاكل والاضطراب للارض ...فلا مسار تصادمي ابدا كما يزعم الكثيرين !!ليس كل ماجاءت عاصفه رمليه ذات لون احمر صلصالي قالت الناس هذا غبار نيبيرو !!...وليس كلما جاءت عواصف رعديه عنيفه تقول كل هذا بسبب نيبيرو !!...ما يجلب السخريه للناس المؤمنين بوجود الطارق نيبيرو هو مدى سذاجه تفكيرهم وبساطتهم !!...بالرغم من كل الاطباقات الشديده الممارسة على حقول الارض والاضطراب الجيوفيزيائي العام على الكوكب ...لم ندخل بعد بالتاثير الفعلي الشديد عندما يقترب منا او نراه بالعين المجرده ...لقد قلت واكرر الطارق الموعود سيكون بمروره المرتقب حدثا مفصليا في عمر كوكبنا وستهتز اركان الكوكب باكمله عند بدء الظهور ...!!فارجو ان نرتقي بتفكيرنا قليلا ولا نكون سذج ...فالطارق نيبيرو يؤثر على الشذوذ المناخي العام للارض ولايتركز على بقعه معينه من الارض فالتاثير شامل ويزداد كلما اقترب موعد الوصول...
المحاضرة صباح الخير...
تتكرر معناكلمة بلاسما او الحقل البلاسمي او البلاسما المتفككة فمامعنى البلاسما...؟؟!!..البلاسما بالتعريف العام هي(الهيولى)وهي الحاله الرابعه للماده ..الصلبه والسائلة والغازيه..وهي تحتوي على عددهام وكبير من الجزئيات المشحونه كهربائيابصورة كافيه للتاثير على الخواص الكهربائيه في كل مايحيط بنا في حياتنا اليوميه وهي تشكل اكثرمن 99%من الماده الكونيه التي نراها...ان الغاز العادي يحتوي على ذرات متعادله كهربائيا اي عددالشحنات السالبه(الالكترون)يساوي عدد الشحنات الموجبه (البروتون)...و(النترون)و(البزوترون)وغيرهامن تكوين الذرة وهي محاطه بالغمامه الالكترونيه ذات المدارات حول الذرة بسرعة تقدر بنصف سرعه الضوء(300000كم/ثا)..يصبح الغاز بلاسما اذا تم توفير طاقه (حقل كهرومغناطيسي اوحرارة)لذراته ينتزع من خلاله الالكترونات بعضها اوكلها من مداراتهافتصبح تلك الذرة ذات شحنه موجبه..فتكون تلك السيول الالكترونية الحرة ونواتج الشحنات الموجبة للغاز(غازمؤين)وعندمانؤين تلك الذرات للحفاظ على الخصائص الكهربائيةللغاز..فاننا ندعو هذا الغاز (بلاسما)...ونستطيع ان نميز البلاسما بين غاز واخر عندما نحقق سلوك تفاعلي محدد بين الذرات المشحونه الكهراسلبية ولكهراايجابية لها ...فنوع الذرات في البلاسماونسبه الجزيئات المؤينه الى الجزيئات المحايده تؤثرفي طيف واسع من انواع البلاسماوخصائصهاوسلوكهاونستخدمها في حياتنا اليوميه بشكل متزايدبكافه التطبيقات الحياتيه..فهذا السيل من الجزيئات والالكترونات الحرة هي المكونه للحساء الشمسي والمكون الاساسي للنجوم التي نراهاولكن تتفاوت كثافه ودرجات حرارة البلاسما بحسب الالكترونات الحرة والايونات المشكله لهافتظهر النجوم بالوان مختلفه... تسخدم البلاسما في حياتنا العاديه في مجالات التعقيم والمصابيح الليزريه والمايكرويف عالي الطاقه والتلوث وازالة الموادالكيماويةالخطرةوغيرها...اما اذا اسقطنا هذا التعريف المبسط على بحثنا ..فان البلاسما ستكون مفتاح رؤيتنا للطارق بالعين المجرده ...ولايمكن ان يتحقق نمو هذا الحقل الا اذا رفد بحقل طاقي خارجي وازدادت طاقه الانتزاع للالكترون وبالتالي تولد حقل كهرومغناطيسي من كل الكترون منتزع وحدوث تالق آني اثناء التحرر...ومع سيل اعدادا لاتحصى من الالكترونات الحرة المنتزعه يتولد عندنا حقل ذو طاقه شديدة ...وكلما زاد الاقتراب الكتلي من الشمس كلما ازداد تالق الحقل ونمى الذيل اكثر ...سيصل الاوج الطولي للذيل البلاسمي للطارق عند الحضيض الشمسي ومن الممكن ان يلامس طوله مدار المريخ ...اي حوالي 200 مليون كم ...سيكون موازيا للرياح الشمسيه ...اي تكون النواه تجاه الشمس والحقل الى الوراء نحو جهة الارض ...هذا الحقل الشديد سيعمل كمكابح ميكانيكيه لتباطئ عزم الدوران الارضي واخضاعه لعزم فتل اخر وبالتالي حدوث 1)تحول قطبي بالنسبه لمحور الارض نحو الشمال بسبب التقابل القطبي 2)انعكاس بجهة الدوران الارضي بما يتوافق مع دوران الجسم المركزي للطارق نيبيرو ...ايها الساده اكرر كثيرا ...الارض هي من تغيير جهة النظر نحو السماء وليس الشمس ...فلايعقل لكوكب صغير جدا كنيبيرو ان يحرف نجما ضخما كالشمس ...فعندما قال الحق سبحانه والسماء ذات الرجع اي رجوع السماء بالقهقرى الى الوراء وبالتالي ستبدو الشمس وكانها تشرق من الغرب وتغيب من الشرق ...وحال النجوم والقبه السماويه كذلك ...فارجو عدم الخلط رجاءا ...لانني اسأل عن هذا الامر كثيرا ...فهذا بشكل عام شرح مبسط لمفهوم الحقل البلاسمي والمتعارف عليه (عامود النار)مايتم رؤيته عبر حقول الرصد هو الذيل النيزكي وليس البلاسمي الطيفي ..فحقول الرصد غير معززة بطول موجه متلائم مع ظهور حقول كهرومغناطيسيه لكل جرم يظهر بها ...انها مخصصة فقط لدراسة البنيه الشكليه بدرجات مختلفه من الميل.. كماهو موضح في الصورة عن طريق الدمج الالكتروني ...فالذيلان هما من سيسببا المشاكل والاضطراب للارض ...فلا مسار تصادمي ابدا كما يزعم الكثيرين !!ليس كل ماجاءت عاصفه رمليه ذات لون احمر صلصالي قالت الناس هذا غبار نيبيرو !!...وليس كلما جاءت عواصف رعديه عنيفه تقول كل هذا بسبب نيبيرو !!...ما يجلب السخريه للناس المؤمنين بوجود الطارق نيبيرو هو مدى سذاجه تفكيرهم وبساطتهم !!...بالرغم من كل الاطباقات الشديده الممارسة على حقول الارض والاضطراب الجيوفيزيائي العام على الكوكب ...لم ندخل بعد بالتاثير الفعلي الشديد عندما يقترب منا او نراه بالعين المجرده ...لقد قلت واكرر الطارق الموعود سيكون بمروره المرتقب حدثا مفصليا في عمر كوكبنا وستهتز اركان الكوكب باكمله عند بدء الظهور ...!!فارجو ان نرتقي بتفكيرنا قليلا ولا نكون سذج ...فالطارق نيبيرو يؤثر على الشذوذ المناخي العام للارض ولايتركز على بقعه معينه من الارض فالتاثير شامل ويزداد كلما اقترب موعد الوصول...
تعليقات
إرسال تعليق